بسهولة فائقة و بسرعة البرق أبرق استشهاد المصوّر علي شعبان في محافل الدول التي تحبك الخطط ضد سوريا ليكون نجماً في الإعلام قد قدم على طبق من فضة لفض السيرة و اتهام النظام و التثقيب في مصفايته أمام الجميع ..
طابعاً آخر أعطت الجديد للمعركة الإعلامية ضد سوريا و خاصة أنها الثانية بعد الجزيرة التي تبني الثقة لتفجرّها فجأة ضد النظام و الدولة في سوريا.
ويصبح تحسين خياط الذي كان السنة الماضية في أحضان الأسد مع عائلته مهدد من قبل السوريين فجأة اليوم ..
هم ببساطة أعطوا الحرب على سوريا مادة لزجة
لكن في نهاية المطاف مهما فعلوا يبقى الشهيد ابن أمه و أبيه وليس ابن الجديد و ما قالته الوالدة ان العدو الإسرائيلي هو الأوحد الوحيد لديهم فهو الصائب ..
رحمك الله و أبعد عنك من تاجر بدمك وانت ما زلت تنبض بالحرارة بشرايينك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق