يقول الأديب المصري طه حسين:" قد يكون المرء غبيا في طبعه، لكن الغباء غباء القلب."
التغريدة القديمة التي لم تكن الأولى ولا الأخيرة كانت عندما أعلن الداعية السعودي الشيخ الدكتور علي الربيعي في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عن مكافأة مالية قيمتها قدرها 450 ألف دولار لمن يقتل بشار الأسد. وقال الدكتور الربيعي على حسابه حينها: "نعلن عن مكافأة مالية وقدرها 450 ألف دولار لمن يقطف رأس السفاح بشار الأسد صاحب مجازر النساء والأطفال التي روعت العالم". وجاءت تغريدة الدكتور الربيعي بعد ارتكاب عصابات الأسد لمجزرة "الحولة" في مدينة حمص السورية التي راح ضحيتها 114 شهيدًا من بينهم 55 طفلاً وعشرات الأمهات، وقد قتل بعضهم جراء القصف المدفعي، فيما نُحر آخرون بالسكاكين.
والآن أتحفنا بتغيردتين لا يذكرانني إلى بقول نيتشه الكاتب الالماني الشهير :" نسيان غاية المرء هو أكثر أشكال الغباء انتشاراً."
الصورة الأولى :عندما رأى في موت ولي العهد خسارة أكبر من خسارة النبي محمد(ص)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق