أي قانون انتخابات قد يأتي بعاصم قانصوه و ووليد السكرية من جديد سيكون
معبّر ناجح عن فشله .وأي قانون سيتمخض بنفس الطبقة السياسية الموجودة اليوم
مع اختلاف النسب سيعطي النتيجة نفسها وليس له حاجة لأن هؤلاء متفقون على
التداور أصلاً ولا حاجة لتبديل قانون الإنتخاب لانهم لن يستغرقوا لتقليده
وتسييره سوى بعض الوقت ليكونوا في مناصبهم كما هم الآن .
ومثال النائبين في الأعلى ليس تبلّي او في سبيل الحصر ,لكن هؤلاء النائمين لم يكن من الأجدر بأي قانون أن ياتي بهما إلى المجلس ومنهم كثيراً كمروان حمادة و مروان فارس والكثير من الأسماء التي لم يعد من المنطقي ان تبقى في مكانها .ولو كان القانون حقيقة سيكون مجدي للبنان عليه ان لا يتمخض بذات الطبقة السياسية الموجودة اليوم.لذا أي قانون انتخاب عليه أن يراعي أصول التغيير وتبدل السلطة و عدم مركزيتها وتوارثها .وعلى من يريد أن ينجح أن يأخذ هذا الكلام على محمل الجد .فإذا كانت الطبقة السياسية نفسها فما حاجتنا من تغيير قانون الإنتخاب؟
ومثال النائبين في الأعلى ليس تبلّي او في سبيل الحصر ,لكن هؤلاء النائمين لم يكن من الأجدر بأي قانون أن ياتي بهما إلى المجلس ومنهم كثيراً كمروان حمادة و مروان فارس والكثير من الأسماء التي لم يعد من المنطقي ان تبقى في مكانها .ولو كان القانون حقيقة سيكون مجدي للبنان عليه ان لا يتمخض بذات الطبقة السياسية الموجودة اليوم.لذا أي قانون انتخاب عليه أن يراعي أصول التغيير وتبدل السلطة و عدم مركزيتها وتوارثها .وعلى من يريد أن ينجح أن يأخذ هذا الكلام على محمل الجد .فإذا كانت الطبقة السياسية نفسها فما حاجتنا من تغيير قانون الإنتخاب؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق