أبهرتنا الإعلامية الشهيدة الحيّة مي شدياق التي إن أردنا
تصنيفها فصنفناها بأنصاف النساء..بحديثها عن 40 ألف صاروخ لدى حزب الله لا
يرهبوها ..
أولاً يقتضي التوضيح آخر حديث كان عن عدد صواريخ حزب الله ترك الأبواب مشرّعة أمام مخيّلة الأعداء و الأعدقاء (أصدقاء الداخل الأعداء)
فالحديث عن 40 ألف صاروخ مجحف بحق العدد الهائل الذي يملكه الحزب ..
وعندما تريد مي الشدياق مهاجمة السلاح علماً أنها كانت ضابط منسّق في عمليات القوات ضد الغربية في الحرب لا يعني إلا شيء واحد وهو وحدة المصلحة بين طلب الرفيقة مي و طلب الرفقاء الصهاينة منذ نصر الحزب الأوّل عليهم ..
لأننا نعرف تماماً أن هذه الصواريخ لم و لن تصل لبيروت بل ستصل كما وصلت دائماً للعمق الإسرائيلي ..
أولاً يقتضي التوضيح آخر حديث كان عن عدد صواريخ حزب الله ترك الأبواب مشرّعة أمام مخيّلة الأعداء و الأعدقاء (أصدقاء الداخل الأعداء)
فالحديث عن 40 ألف صاروخ مجحف بحق العدد الهائل الذي يملكه الحزب ..
وعندما تريد مي الشدياق مهاجمة السلاح علماً أنها كانت ضابط منسّق في عمليات القوات ضد الغربية في الحرب لا يعني إلا شيء واحد وهو وحدة المصلحة بين طلب الرفيقة مي و طلب الرفقاء الصهاينة منذ نصر الحزب الأوّل عليهم ..
لأننا نعرف تماماً أن هذه الصواريخ لم و لن تصل لبيروت بل ستصل كما وصلت دائماً للعمق الإسرائيلي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق