عندما اختير برهان غليون لقيادة الثورة السورية ضد النظام
وطرح اسمه كرئيس محتمل في حال سقوط النظام ..أثار الإستغراب لدى الجميع لأن
لا أحداً كان يعرفه ..كأنك تتكلّم عن رجل يعرف الكثير لكنه ولد للتو
بالنسبة للشعب السوري..
ما اتاح له الفرصة لبناء شخصية بمواصفات كاملة جديدة لدى الشعب السوري..
وهذه حقيقة ما حصل فقد تقمّص غليون و هو رائد في زيارة المقاهي الفرنسية الباريسية شخصية الرئيس الفرنسي الذي على ما يبدو يراه الأمثل في السياسة:"ساركوزي" فتجد ملابسه و طريقة تناوله للصور و طريقة ضحكه و طريقة خطابه ..لا يفرقون للملاحظ كثيراً عن الضحكة و الصورة الخطاب الخاصيّن بساركوزي..
ما اتاح له الفرصة لبناء شخصية بمواصفات كاملة جديدة لدى الشعب السوري..
وهذه حقيقة ما حصل فقد تقمّص غليون و هو رائد في زيارة المقاهي الفرنسية الباريسية شخصية الرئيس الفرنسي الذي على ما يبدو يراه الأمثل في السياسة:"ساركوزي" فتجد ملابسه و طريقة تناوله للصور و طريقة ضحكه و طريقة خطابه ..لا يفرقون للملاحظ كثيراً عن الضحكة و الصورة الخطاب الخاصيّن بساركوزي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق