دعى اليوم الجميّل حزب الله الرجوع عن موقفهم في الشأن السوري والتعاطف مع
من برأيه هم الشعب السوري و الممثل له و السير في مشروع الحرية المطروح
تنفيذه بأي ثمن في سوريا ..
لا أعرف إن كان هذا الرجل يتعاطى نوعاً ما من المهلوس أو المخدّر فهو في حالة زهو دائمة و علاوة على ذلك هو يوماً يعتبر حزب الله جزئاً من النظام و يوماً يدعوه لأن يكون من الأحرار (من برأيه هم الأحرار)
ويتكلّم و يتوجّه في خطابه من بوابة الخوف على مصلحة السوريين و الدعوة بالنأي بالنفس عن التدخل في الشأن السوري..
فهل له أن يمون على الأستاذ فارس سعيد الذي أصبح يرتدي العبائة الحمصيّة كأنما هي البوسنة أو الهرسك و هو فارسها الأبيض و يدعوه لعدم التدخل بالشأن السوري!؟
أم أنه لا يتعامل إلا على مبدأ :"لا يليق بالناس ما يليق بأولادي أنا" !!
لا أعرف إن كان هذا الرجل يتعاطى نوعاً ما من المهلوس أو المخدّر فهو في حالة زهو دائمة و علاوة على ذلك هو يوماً يعتبر حزب الله جزئاً من النظام و يوماً يدعوه لأن يكون من الأحرار (من برأيه هم الأحرار)
ويتكلّم و يتوجّه في خطابه من بوابة الخوف على مصلحة السوريين و الدعوة بالنأي بالنفس عن التدخل في الشأن السوري..
فهل له أن يمون على الأستاذ فارس سعيد الذي أصبح يرتدي العبائة الحمصيّة كأنما هي البوسنة أو الهرسك و هو فارسها الأبيض و يدعوه لعدم التدخل بالشأن السوري!؟
أم أنه لا يتعامل إلا على مبدأ :"لا يليق بالناس ما يليق بأولادي أنا" !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق