على الأغلب أن الذعر لم يصب معظم اللبنانيين على خلفية فضيحة اللحوم الفاسدة في بيروت
فالمواطن اللبناني وصل إلى حدٍّ لا يستطيع معه التمتع بأكلة لحمة طيبة
ولا هو قادر اليوم على إرتياد المطاعم و الفنادق الفاخرة
ولكن من المؤكد أن سياسيونا وتجار الهيكل في البلاد يضعون اليوم أيديهم على بطونهم خوفاً مما أكلوه من لحوم فاسدة في المطاعم الفاخرة
مع أن بطونهم لم تؤلمهم يوماً على مدار السنوات التي أكلوا فيها لحم الشعب وشربوا من دمه.
فالمواطن اللبناني وصل إلى حدٍّ لا يستطيع معه التمتع بأكلة لحمة طيبة
ولا هو قادر اليوم على إرتياد المطاعم و الفنادق الفاخرة
ولكن من المؤكد أن سياسيونا وتجار الهيكل في البلاد يضعون اليوم أيديهم على بطونهم خوفاً مما أكلوه من لحوم فاسدة في المطاعم الفاخرة
مع أن بطونهم لم تؤلمهم يوماً على مدار السنوات التي أكلوا فيها لحم الشعب وشربوا من دمه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق