يتبنى تنظيم "الإخوان المسلمون" في سوريا
خطابا ديمقراطياًعندما تقرأه تكاد الدمعة تنفر من عينيك حسرةً على الماضي
الذي ضاع من دون أن يحكم فيه الإخوان
خطاب الديمقراطية الذي تغزّلت به 14 آذار وأثار إعجاب وليد جنبلاط يكاد يكون الخطاب الحلم الذي يطرب له كل باحث عن الحرية على مساحة الوطن العربي
إلّا أن الحقيقة هي أن الديمقراطية التي يعدون بها ما هي إلا درجات للسلم الذي سيوصلهم لِجنّة السلطة في سوريا وعندها سيعرف الجميع ما هي ديمقراطيتهم المزعومة وللسوريين معهم خير تجربة ماضية
فالجماعة لها رأس واحد و فروع متعددة وإخوان سوريا لن يخرجواعن طاعة القيادة الرأس ليخرّبوا عليها مشروع إستعمار الدول العربية بالإسلام و إقامة الحكم الإسلامي و الذي بدأت علاماته بالظهور من بلاد المغرب العربي و الحبل على الجرار
خطاب الديمقراطية الذي تغزّلت به 14 آذار وأثار إعجاب وليد جنبلاط يكاد يكون الخطاب الحلم الذي يطرب له كل باحث عن الحرية على مساحة الوطن العربي
إلّا أن الحقيقة هي أن الديمقراطية التي يعدون بها ما هي إلا درجات للسلم الذي سيوصلهم لِجنّة السلطة في سوريا وعندها سيعرف الجميع ما هي ديمقراطيتهم المزعومة وللسوريين معهم خير تجربة ماضية
فالجماعة لها رأس واحد و فروع متعددة وإخوان سوريا لن يخرجواعن طاعة القيادة الرأس ليخرّبوا عليها مشروع إستعمار الدول العربية بالإسلام و إقامة الحكم الإسلامي و الذي بدأت علاماته بالظهور من بلاد المغرب العربي و الحبل على الجرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق