آخر بدع الحرب على سوريا في مشروع التشويه بصورة الرئيس الأسد ..
كانت تلفيق الرسائل الإكترونية على أنها مكتوبة بأنامل الرئيس الأسد و مرسلة إلى بعض الصحافيين على انها مرسلة منه و فيها استهزاء مما يحصل في سوريا ولتحقير ما يحصل على الأرض على انه الخطأ بعينه ..وأنه يشوّه بالشعب السوري و يجمله بمحادثات سخيفة على أنه ينتقم من شعبه و يغلب طابع القتل لديه على طابع القيادة ..
وهذا على أعلى درجات الخطورة ..
لذا آثرت في أن أنقل لكم ما جاء على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي وفيه التالي:
اذا كانت التسريبات مسربة من ايميل واحد ... كيف يمكن ان تختلف من وسيلة اعلام الى اخرى ... نظراً الى ان التسريبات واحدة ولايمكن ان تختلف ان فرضنا انها حقيقية ....
فالعربية ذكرت ان حسين مرتضى اعلامي ..
والجزيرة ذكرت انه رجل اعمال ...
فكيف يتواصل الرئيس مع اشخاص لايعلم مناصبهم ومراكزهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق