أحياناً يقوم جنبلاط بخطوات أشبه بعمل الراقصات الليلية و
يحتاج إلى حجة شرف أو حجة عدمه ليثبت بعد أفعاله أنه ليس براقص ليلي في
ملاهي الغرب كما يرقص غيره ..أي أنه راقص شريف وليس راقص وبائعاً لكل شيء..
وأحياناً يبهر الناس بعهر لا مثيل له لا تطاله لا راقصة ولا عابرة لسرير..كأن يدير دفة الصراع لإسقاط النظام في سوريا وهو من جلس في أحضانه لأيام و شهور وسنين ..وهو من لا يزال حتى اليوم يعتاش على انقاض وجود المخابرات السورية قديماً في لبنان..
أما بالنسبة للقاء القرضاوي جنبلاط فهذا حدث متوقع و شبه اكيد الحصول..
بما ان التحالفات المعلنة مع القرضاوي على مستوى الدول المعارضة للنظام لم تعد على ما يرام ..خاصة بعدما أعلنت فرنسا عدم استعدادها لإستقباله على أراضيها..
فقد أصبح من الضروري لعدم فقدان القرضاوي و هو ورقة رابحة توثيق علاقته مع احد الرؤوس الوازنة التي تريد إسقاط النظام ..
امثال جنبلاط ..فانتظروا ذلك..
وأحياناً يبهر الناس بعهر لا مثيل له لا تطاله لا راقصة ولا عابرة لسرير..كأن يدير دفة الصراع لإسقاط النظام في سوريا وهو من جلس في أحضانه لأيام و شهور وسنين ..وهو من لا يزال حتى اليوم يعتاش على انقاض وجود المخابرات السورية قديماً في لبنان..
أما بالنسبة للقاء القرضاوي جنبلاط فهذا حدث متوقع و شبه اكيد الحصول..
بما ان التحالفات المعلنة مع القرضاوي على مستوى الدول المعارضة للنظام لم تعد على ما يرام ..خاصة بعدما أعلنت فرنسا عدم استعدادها لإستقباله على أراضيها..
فقد أصبح من الضروري لعدم فقدان القرضاوي و هو ورقة رابحة توثيق علاقته مع احد الرؤوس الوازنة التي تريد إسقاط النظام ..
امثال جنبلاط ..فانتظروا ذلك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق