بقّ البحصة أبو مصطفى بعد أن طفح الكيل معه من حكومة الميقاتي الّذي غُشّت به قوى 8 آذار
ف"حارة كل مين إيدو إلو" هو الوصف الأدق الذي نعت به هذه الحكومة العاطلة عن العمل حتى إشعار آخر
إلّا أن الأستاذ النّبيه نسي أوتناسى أن بلداً تحكمه المحسوبيات و المحاصصة في كل ركن من أركان بنائه المهترئ هو بالأصل بلد ال"كل مين إيدو إلو"
وأنه مع غيره من الزعماء السياسيين يشكّلون حجر الزاوية في هذه البنية - المزرعة المسماة بالخطأ دولة والتي لا بدّ للمواطن فيها أن يستجدي عند أبوابهم طلباً لحقوقه المهدورة على أيديهم
ف"حارة كل مين إيدو إلو" هو الوصف الأدق الذي نعت به هذه الحكومة العاطلة عن العمل حتى إشعار آخر
إلّا أن الأستاذ النّبيه نسي أوتناسى أن بلداً تحكمه المحسوبيات و المحاصصة في كل ركن من أركان بنائه المهترئ هو بالأصل بلد ال"كل مين إيدو إلو"
وأنه مع غيره من الزعماء السياسيين يشكّلون حجر الزاوية في هذه البنية - المزرعة المسماة بالخطأ دولة والتي لا بدّ للمواطن فيها أن يستجدي عند أبوابهم طلباً لحقوقه المهدورة على أيديهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق