السبت، 24 مارس 2012

زعيم حارة " الكل مين إيدو إلو"

بقّ البحصة أبو مصطفى بعد أن طفح الكيل معه من حكومة الميقاتي الّذي غُشّت به قوى 8 آذار


ف"حارة كل مين إيدو إلو" هو الوصف الأدق الذي نعت به هذه الحكومة العاطلة عن العمل حتى إشعار آخر


إلّا أن الأستاذ النّبيه نسي أوتناسى أن بلداً تحكمه المحسوبيات و المحاصصة في كل ركن من أركان بنائه المهترئ هو بالأصل بلد ال"كل مين إيدو إلو"


وأنه مع غيره من الزعماء السياسيين يشكّلون حجر الزاوية في هذه البنية - المزرعة المسماة بالخطأ دولة والتي لا بدّ للمواطن فيها أن يستجدي عند أبوابهم طلباً لحقوقه المهدورة على أيديهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق