يثيرهم هذا الموضوع
يغني أحاديثهم
يضفي على خطاباتهم الحماس
الحديث الدائم عن السلاح
السلاح الذي أصبح محطّ انتقامهم و ثأرهم من كل ضعف لديهم
أنا أتحدى أن هنالك خطاب رسمي واحد لقوى 14 آذار لم يطالبوا فيه كأمر ضروري وطبيعي بتدمير سلاح حزب الله.حتى في حرب تموّز وضعوا اللوم على المقاوم أولاً ليقنعوا أنفسهم بمنهجية ما فعلوا وليكونوا يد الإسرائيلي الثانية التي تنعر المقاومة من ظهرها بدلاً من مجابهتها من الأمام.
في السياسة لا مشاعر و لا عواطف ولا أحاسيس وفي لبنان الوطنية مفهوم موجود بشروط دائمة ..لذا المصلحة و الأهداف مهما كانت سطحية أو عميقة لا تبنى إلا على المستفيد و المستفاد منه.وهذا ما يحصل عندما يهاجم الجميع سلاح حزب الله لأنه السلاح الذي أوجع الصهيوني في ال 2000 و ال 2006 و في كل تصريح لنصرالله لا يحدد فيه مدى و فعالية و معنى السلاح الذي يملكه.
ولا أعتقد أن حزب الله منزعج في الموضوع فمذمة السيء فيهم مديح.ومن يريد أن يبقى يأخذ من هذه الحبوب ليفعّل فحولته الخطابية و الشعبية و السياسية لا أحد سيقف بوجهه.
يغني أحاديثهم
يضفي على خطاباتهم الحماس
الحديث الدائم عن السلاح
السلاح الذي أصبح محطّ انتقامهم و ثأرهم من كل ضعف لديهم
أنا أتحدى أن هنالك خطاب رسمي واحد لقوى 14 آذار لم يطالبوا فيه كأمر ضروري وطبيعي بتدمير سلاح حزب الله.حتى في حرب تموّز وضعوا اللوم على المقاوم أولاً ليقنعوا أنفسهم بمنهجية ما فعلوا وليكونوا يد الإسرائيلي الثانية التي تنعر المقاومة من ظهرها بدلاً من مجابهتها من الأمام.
في السياسة لا مشاعر و لا عواطف ولا أحاسيس وفي لبنان الوطنية مفهوم موجود بشروط دائمة ..لذا المصلحة و الأهداف مهما كانت سطحية أو عميقة لا تبنى إلا على المستفيد و المستفاد منه.وهذا ما يحصل عندما يهاجم الجميع سلاح حزب الله لأنه السلاح الذي أوجع الصهيوني في ال 2000 و ال 2006 و في كل تصريح لنصرالله لا يحدد فيه مدى و فعالية و معنى السلاح الذي يملكه.
ولا أعتقد أن حزب الله منزعج في الموضوع فمذمة السيء فيهم مديح.ومن يريد أن يبقى يأخذ من هذه الحبوب ليفعّل فحولته الخطابية و الشعبية و السياسية لا أحد سيقف بوجهه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق