صراحة..
من جلب الويل و الحرب على لبنان هو السيد حسن نصرالله..
ومن حاول الكف عن سفك الدماء بسلام رقيق مع اسرائيل هو جعجع..
نصرالله يملك أقوى ميليشيا مسلحة في الشرق الأوسط وربما في العالم العربي..
وهي على أعلى درجات التنظيم واستطاع ب4000 مقاتل أن يهزم دولة مهيبة بكامل قوتها قاتلت هذه الميليشيا ..
نصرالله وحزبه هم من ساهموا في استمرار حملة الهجوم على القوات الإٍسرائيلية في الجنوب..
وهم من تسببوا في انسحابهم من الجنوب اللبناني بعدما كان الإسرائيلين يبيتون بأمان على مقربة من" بكارة "لبنان..
نصرالله وحزبه هم من افتتحوا حرب تموز وهم من استبقوا حرباً إسرائيلية كانت ستتمكن من لبنان و ستنزع عنه ما ينسب إلى نفسه من استقلال..
بكل إجرام ووحشية..قام نصرالله بأكبر جريمة حرب في لبنان..
وحرم اللبنانيين من العيش في كنف الدولة الإسرائيلية التي تحرك العالم بلوبياتها الإقتصادية و السياسية..
حرم اللبنانيين من سلطة الأمن الإسرائيلي..
حرم اللبنانيين من عدالة الصهاينة وقانون إسرائيل الصارخ و العادل من أن يتحقق على أرض لبنان..
وحرم بذلك لبنان أن يكون جزئاً من الهلال الخصيب الإسرائيلي..
حرمنا من بطاقة "دعه يمرّ" التي تعطى لكل الرعايا المحتلين من قبل إسرائيل للمرور في أفخم و أضخم مطارات العالم على أننا حيوانات..لا نحاسب على ما نفعل ولا إلى من ننتمي ..
بطاقات كانت ستأكد أننا كذبة و أضحوكة وسلعة سخرها الله لخدمة الشعب المختار..
حرمنا مما أراد لنا طوباوي لبنان ..
مما منحنا إياه الحظ الفرصة في اغتنامه في كنف التواجد الإسرائيلي وليس السوري في لبنان
حقاً هزُلت ..
من جلب الويل و الحرب على لبنان هو السيد حسن نصرالله..
ومن حاول الكف عن سفك الدماء بسلام رقيق مع اسرائيل هو جعجع..
نصرالله يملك أقوى ميليشيا مسلحة في الشرق الأوسط وربما في العالم العربي..
وهي على أعلى درجات التنظيم واستطاع ب4000 مقاتل أن يهزم دولة مهيبة بكامل قوتها قاتلت هذه الميليشيا ..
نصرالله وحزبه هم من ساهموا في استمرار حملة الهجوم على القوات الإٍسرائيلية في الجنوب..
وهم من تسببوا في انسحابهم من الجنوب اللبناني بعدما كان الإسرائيلين يبيتون بأمان على مقربة من" بكارة "لبنان..
نصرالله وحزبه هم من افتتحوا حرب تموز وهم من استبقوا حرباً إسرائيلية كانت ستتمكن من لبنان و ستنزع عنه ما ينسب إلى نفسه من استقلال..
بكل إجرام ووحشية..قام نصرالله بأكبر جريمة حرب في لبنان..
وحرم اللبنانيين من العيش في كنف الدولة الإسرائيلية التي تحرك العالم بلوبياتها الإقتصادية و السياسية..
حرم اللبنانيين من سلطة الأمن الإسرائيلي..
حرم اللبنانيين من عدالة الصهاينة وقانون إسرائيل الصارخ و العادل من أن يتحقق على أرض لبنان..
وحرم بذلك لبنان أن يكون جزئاً من الهلال الخصيب الإسرائيلي..
حرمنا من بطاقة "دعه يمرّ" التي تعطى لكل الرعايا المحتلين من قبل إسرائيل للمرور في أفخم و أضخم مطارات العالم على أننا حيوانات..لا نحاسب على ما نفعل ولا إلى من ننتمي ..
بطاقات كانت ستأكد أننا كذبة و أضحوكة وسلعة سخرها الله لخدمة الشعب المختار..
حرمنا مما أراد لنا طوباوي لبنان ..
مما منحنا إياه الحظ الفرصة في اغتنامه في كنف التواجد الإسرائيلي وليس السوري في لبنان
حقاً هزُلت ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق