حقيقة اللبناني أنه لا يفهم أن ليس من جديد في الحياة السياسية..ويعتقد البعض أن ميقاتي مغاير للحريري و الحريري مغاير للحريري الأب..
للأسف قد مضت حرب أهلية كاملة و حرب مواقف عمرها عدة عقود و لم يفهم اللبنانيين آلية المرجعية السياسية..وكيف يكون ممثل الطائفة في المنصب برعاية الدولة المانحة للقوة في البلد.
ميقاتي اليوم ليس سوى ميقاتي بن عبد العزيز..كما كان رفيق و سعد بن عبد العزيز..كما سيأتي بن عبد العزيز من بعدهم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق