معروف أن كل من يسعى لسلطة أو منصب في لبنان يذهب إلى الفائدة القصوى من منصبه لجمع المال..
وخاصة إن كان فقيراً..
وإن كان انتقل لتوّه من قطاف الليمون إلى الأستذة في الرياضيات السعودية إلى الأستذة في الإستفادة منها..
كما فعل الحريري الأب مثلاً
لكن ولحسن حظ الشيخ سعد أنه عندما تولّى المنصب كان قد ورث عن أبيه مالاً كثيراً و لم يكن بحاجة المعاش الذي يتقاضاه من منصبه و لا من أساليب السرقة المتاحة له..
لكنه وللعنة ما لحقت به ..
أصبح فقيراً على يد المنصب..
وكل محاولاته في بيع لبنان و تحوير المواقف و المحكمة في سبيل الحفاظ على الثروة ..صعقت بالفشل الذريع..
فكيف نقول أنه ليس الأشرف بين المتعاقبين على لبنان وهو سيء الحظ في الإغتناء لا من المنصب ولا من الطعن بلبنان..
وخاصة إن كان فقيراً..
وإن كان انتقل لتوّه من قطاف الليمون إلى الأستذة في الرياضيات السعودية إلى الأستذة في الإستفادة منها..
كما فعل الحريري الأب مثلاً
لكن ولحسن حظ الشيخ سعد أنه عندما تولّى المنصب كان قد ورث عن أبيه مالاً كثيراً و لم يكن بحاجة المعاش الذي يتقاضاه من منصبه و لا من أساليب السرقة المتاحة له..
لكنه وللعنة ما لحقت به ..
أصبح فقيراً على يد المنصب..
وكل محاولاته في بيع لبنان و تحوير المواقف و المحكمة في سبيل الحفاظ على الثروة ..صعقت بالفشل الذريع..
فكيف نقول أنه ليس الأشرف بين المتعاقبين على لبنان وهو سيء الحظ في الإغتناء لا من المنصب ولا من الطعن بلبنان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق