المنسّق الأعلى لعلاقات قوى 14 آذار .. فارس سعيد الطبيب الذي قيل أن" السياسة سرقته فعلّق مهنته... ليداوي جروح الوطن" ...
فارس بلا جواد في مكارم الجود و الفهم..فارس عندما وجد لنفسه مكان في زحمة الماكانات السياسية اللبنانية كان بين قوى 14 الشهر ..
حيث الأزياء الرسمية بلا جماهير و حيث المقاعد الشاغرة بلا من يجرأ و يريد أن يملأها..
هذا الفارس قال يوماً :
لا مجال للكلام الآن في الحوار خصوصــــــاً مع "حزب الله"
أي بت في إحتمال الحوار ...مظهراً النوايا تجاه أي خطوة وفاق حقيقية في لبنان..واليوم كشف عن كامل براثنه ليقول أن الحرب مع حزب الله لم تكن حرب مواقف سياسية بل حرب أحقاد و حرب دوافع و دعم خارجي لن ينفكّ عهراً عن سوريا وحلفائها في لبنان..
اليوم فارس سعيد تلى رسالة "مجلس اسطنبول" في احتفال البيال بعد أن أعلن ما يسمى "بالمجلس الوطني السوري"، "تضامنه مع نضال قوى "ثورة الأرز" المستمر من أجل لبنان مستقل سيد وديمقراطي"، مدعياً أن ""بين لبنان وسوريا قضية مشتركة فالديمقراطية في سوريا هي الدعامة لاستقلال لبنان وديمقراطيته."
معيدين يداً بيد مع قوى 14 آذار حجة الإحتلال الأميريكي و تقسيم المنطقة الذي يدعى" الدمقراطية" إلى الواجهة..
فهم يحتاجون لعراق جديد في سوريا ليعيدون إمبراطورية الوهم أميريكية إلى عظمتها...
أما البرائة و الإستظلام فكثير ولا قليل منه و اقتباسان يظهروا مدى التلعّب في المصطلحات في سبيل إستدرار العطف..
1-
"الروس والصينيون لن ينجحوا في تعطيل سيرنا إلى الأمام وفي اللعودة إلى الحرب البارد البائدة، لأن العالم باتت تسيره قيم حقوق الانسان."
2-
و ادعى "أن "الثورة" ليست بحاجة الى استخدام أرض لبنان ولا تستخدمها بالفعل و كل ما في الأمر أن هناك نازحين هربوا من النظام وجرحى لا يطلبون سوى الطبابة".
يعني كلام مبني كالحجارة في الهواء الطلق و نقطة عالسطر..
فارس بلا جواد في مكارم الجود و الفهم..فارس عندما وجد لنفسه مكان في زحمة الماكانات السياسية اللبنانية كان بين قوى 14 الشهر ..
حيث الأزياء الرسمية بلا جماهير و حيث المقاعد الشاغرة بلا من يجرأ و يريد أن يملأها..
هذا الفارس قال يوماً :
لا مجال للكلام الآن في الحوار خصوصــــــاً مع "حزب الله"
أي بت في إحتمال الحوار ...مظهراً النوايا تجاه أي خطوة وفاق حقيقية في لبنان..واليوم كشف عن كامل براثنه ليقول أن الحرب مع حزب الله لم تكن حرب مواقف سياسية بل حرب أحقاد و حرب دوافع و دعم خارجي لن ينفكّ عهراً عن سوريا وحلفائها في لبنان..
اليوم فارس سعيد تلى رسالة "مجلس اسطنبول" في احتفال البيال بعد أن أعلن ما يسمى "بالمجلس الوطني السوري"، "تضامنه مع نضال قوى "ثورة الأرز" المستمر من أجل لبنان مستقل سيد وديمقراطي"، مدعياً أن ""بين لبنان وسوريا قضية مشتركة فالديمقراطية في سوريا هي الدعامة لاستقلال لبنان وديمقراطيته."
معيدين يداً بيد مع قوى 14 آذار حجة الإحتلال الأميريكي و تقسيم المنطقة الذي يدعى" الدمقراطية" إلى الواجهة..
فهم يحتاجون لعراق جديد في سوريا ليعيدون إمبراطورية الوهم أميريكية إلى عظمتها...
أما البرائة و الإستظلام فكثير ولا قليل منه و اقتباسان يظهروا مدى التلعّب في المصطلحات في سبيل إستدرار العطف..
1-
"الروس والصينيون لن ينجحوا في تعطيل سيرنا إلى الأمام وفي اللعودة إلى الحرب البارد البائدة، لأن العالم باتت تسيره قيم حقوق الانسان."
2-
و ادعى "أن "الثورة" ليست بحاجة الى استخدام أرض لبنان ولا تستخدمها بالفعل و كل ما في الأمر أن هناك نازحين هربوا من النظام وجرحى لا يطلبون سوى الطبابة".
يعني كلام مبني كالحجارة في الهواء الطلق و نقطة عالسطر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق